THE BEST SIDE OF الزراعة الذكية

The best Side of الزراعة الذكية

The best Side of الزراعة الذكية

Blog Article



الزراعة الذكية هي أحد استراتيجيات المستقبل، التي يسعى العالم لتطبيقها على واحد من أهم الأنشطة في حياة البشر، والمعنية بتوفير المحاصيل الزراعية والغذاء اللازم لاستمرار الحياة، علاوة على البعد البيئي الذي يمثله تواجد المساحات الخضراء.

(المقالة الأصلية منشورة باللغة اليابانية. الترجمة من الإنكليزية. صورة العنوان: صورة تخيلية من المستقبل لمجموعة من الروبوتات الزراعية تقوم بالعناية بأحد الحقول، بإذن من نوغوتشي نوبورو)

تكنولوجيا الزراعة الذكية تتطلب بنية تحتية قوية تشمل الاتصال بالإنترنت وأجهزة متقدمة لتحليل البيانات.

– فيما يلي بعض تقنيات الزراعة الحديثة التي تجعل الزراعة أكثر سهولة وذكاء:

 وأكد رئيس الجمعية على أن "الإرادة السياسية موجود، لكن الواقع صعب نظرا لتغلل الإدارة البيروقراطية في كل المجالات".

التكنولوجيا ستوفر حلولًا مبتكرة لإنتاج الغذاء بشكل أكثر استدامة وكفاءة.

يشتمل المكون الرئيسي لنظام إدارة مخاطر الكناخ في منظمة الأغذية والزراعة على توفير منتجات معلومات الطقس والمناخ للمزارعين والصيادين ورعاة الماشية لتقييم المخاطر من أجل تحسين الفرص على المستوى المحلي.

وفي بعض الحالات، ترسل الأدوات البيانات إلى خادم سحابي في المزرعة (تُستخدم خوادم الشبكة على نطاق واسع للحوسبة ومعالجة البيانات).

هذه المحاصيل تتميز بقدرتها على النمو في نور الإمارات بيئات أقل خصوبة، مما يزيد من القدرة على مواجهة التغيرات المناخية.

ومن أبرز تطبيقات إنترنت الأشياء في الزراعة الذكيّة ما يسمى بالزراعة الدقيقة، أي النهج المستخدم في إدارة المزارع والتحكم في المحاصيل من خلال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وأجهزة الاستشعار وأنظمة التحكم عن بعد، والآلات ذاتية التشغيل، بهدف الحصول على بيانات دقيقة، واستثمار هذه البيانات في توجيه الزراعة توجيهًا دقيقًا نحو إنتاج أكبر بتكلفة أقل، وإنتاج محاصيل ذات جودة عالية.

ومع تقدم التقنيات، تعمل الزراعة الذكية على تحويل الزراعة من ممارسة تعتمد بشكل كبير على خبرة وحدس المزارعين إلى صناعة أساسها البيانات، ما يفتح المجال أمام نطاق أوسع من المشاركة في العملية. وسأقدم أدناه شرحا معمقا لأسباب البروز السريع للزراعة الذكية في اليابان وأماكن أخرى وسأبحث في آفاقها المستقبلية.

في الإمارات مقابل ذلك، وضعت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي خطة عمل جديدة تهدف لفتح مدرستين وطنيتين للزراعة، للمساهمة في ربط المشاريع الزراعية بالأبحاث العلمية الحديثة.

ولتحقيق الأمن الغذائي، أكد الخبراء على ضرورة الإسراع في دعم زراعة منتجات الفاكهة والخضراوات، وتسليط الضوء على دور أصحاب المشاريع المصغرة، ولهذا قدمت الحكومة تسهيلات كبيرة للشباب الراغب في الاستثمار الفلاحي، بعدما حلت واحدة من أصعب العوائق التي ظلت تقف أمام مسألة تطوير الزراعة في المناطق النائية، وهو ما يتعلق بإحصاء الأراضي الفلاحية، وإعداد قانون جديد خاص بإعادة توزيعها على المستثمرين الفلاحين الصغار.

التكيف مع تغير المناخ: عن طريق تحسين مرونة الأنظمة الزراعية في مواجهة الجفاف، الفيضانات، وارتفاع درجات الحرارة.

Report this page